الصحفي حيدر انذار في نقابة الصحفيين

تناثرت سني عمر بين اللعب واللهوي في الطفولة والحرمان في الشباب والالم والحسرة بعدها, عمر اطفات فيه الشمعة الثانية والثلاثون منه.
عمر لطالما حلمت ان يكون له طعم في بلد لا طعم فيه للحياة في ظل القتل والتهجير والحرمان..
عمر ذهبت اغلب سنينه في البحث عن لقمة العيش والتغرب من اجل الحصول عليها .. 
شكرا لكم احبتي جميعا يامن عطرتم حياتي بعطر كلماتكم الجميلة وباحرفها الزكية وباحساسكم الرائع من خلال الرسائل على الخاص في الفيس بوك وتويتر والتعليق على العام 
وشكرا خاص لك صديقي الغالي احمد الكناني اول من هنئني بميلادي الذي انا كنت لا اذكره لولاه